“قبل العيد ولا بعده؟؟.. موعد صرف معاش شهر يوليو ٢٠٢٣ – شوف حسابك

تستعد الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية لموعد صرف معاش شهر يوليو ٢٠٢٣، وذلك بدءًا من الأول من الشهر القادم. وقد أقر الرئيس عبدالفتاح السيسي بزيادة في المعاشات اعتبارًا من شهر إبريل، علمًا بأن الزيادة هذه قد تطبيقها على جميع المعاشات والفئات المستحقة، وذلك حسب الخطط المعدة من قِبل الهيئة. وتعمل البنوك ومكاتب البريد على ترتيب صرف المعاشات في مواعيد محددة خلال الشهر الجديد، ويتطلع الكثير من المواطنين إلى هذا الحدث المهم لتلقي معاشاتهم في موعدها، وذلك لتأمين سداد جميع الاحتياجات الشهرية لهم ولأسرهم.

موعد صرف معاش شهر يوليو ٢٠٢٣

يبحث الكثير من أصحاب المعاشات في مصر عن الزيادة المقررة على المعاشات، وكيف سيتم صرفها في شهر يوليو 2023.

• يجب أن تعلم أن الزيادة المقررة قد تم صرفها في شهر إبريل بنسبة 15%، وتم إلغاء صرف الزيادة في شهر يوليو.
• ومن المعروف أن الزيادة المقررة تأتي في إطار سياسة الدولة لتحسين أحوال الفئات الأكثر احتياجًا، وأنها تأتي بناءً على دراسات وبحوث دقيقة.
• ويجب أن تتذكر أن هذه الزيادة ليست مجرد رفع الأجور، بل هي جزء من أساسيات الحياة الكريمة، وفيها توجه الدولة لتحسين الأوضاع الاقتصادية للمواطنين. لذلك ينبغي لنا جميعًا أن نشكر الحكومة على جهودها في تحقيق هذا الهدف.

متى يبدأ صرف معاش شهر يوليو؟

• يبدأ صرف المعاشات يوم السبت ١ يوليو ٢٠٢٣ بالزيادة الجديدة للمستفيدين من فئة الأولى والتي تتراوح من ١٣٠٠ جنيه حتى أقل من ٢٣٠٠ جنيه.
• ويستمر صرف المعاش حتى يوم ٦-٧-٢٠٢٣ لضمان صرف كافة المعاشات.
• يؤكد اللواء جمال عوض أن الرئيس عبدالفتاح السيسي يوجه بتطبيق الزيادة المقررة على المعاشات قبل تفاقم أي أزمة.

الفئات المستفيدة من صرف معاش شهر يوليو ٢٠٢٣

• تتكون فئات المستفيدين من الأشخاص المسنين وأصحاب الإعاقة، ويتم تحديد فئاتهم بناء على دخلهم وحاجتهم إلى الدعم المالي.
• وتتضمن الفئة الأولى من 1300 جنيه إلى 2300 جنيه، ومن ثم فئات أعلى بحسب نسب الزيادة الجديدة التي أقرتها الحكومة بنسبة 15%.
• كما يشمل صرف المعاشات الفئات المستحقة للدعم الاجتماعي، والتي تشمل الأسر المنتجة والأبناء المعوقين والبلديات الفقيرة والأيتام، والذين يحتاجون إلى الدعم المالي لإدارة حياتهم اليومية.
• ويأتي صرف معاشات شهر يوليو 2023 بالزيادة الجديدة لمساعدة تلك الفئات في تلبية احتياجاتهم المالية في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد.