ميرنا المهندس تعتبر من أفضل ممثلات جيلها وهي من الممثلات التي عانت كثيراً من المرض قبل موتها، وتعرضت إلى العديد من الأزمات الصحية المختلفة ولكنها اختفت في الفترة الأخيرة من مرضها لتلقي العلاج أملاً في الشفاء، ولكن إرادة الله وسعت كل شيء، كما يوجد لها العديد من الأعمال الفنية الجميلة المحفورة في الذاكرة، وسنتحدث عن كافة التفاصيل في السطور التالية.
ميرنا المهندس
تعتبر من أفضل الفنانات الشباب التي تعرضت إلى وعكة صحية في الفترة الأخيرة من حياتها وأودت بها إلي الموت، ويود العديد من الأشخاص التعرف على العديد من التفاصيل التي تخص هذه الفنانة الجميلة، وهي كالتالي:
- قالت ميرنا المهندس أنها لاقت مصرعها بسبب تشخيص طبي خاطئ حيث أنه قال العديد من الأطباء أنها تعاني من مرض يسمى ديزنطاريا.
- وقد انقطعت الفنانة عن الطعام مدة زمنية كبيرة إلى أن وصل وزنها إلى 35 كيلو جرام، وفي هذه الحالة نصحها العديد من الأطباء إلى التوجه لألمانيا فيوجد هناك العديد من الحلول لحالتها المرضية.
- وبعد أن سافرت بغرض إجراء عملية جراحية هناك، رفض الطبيب المختص من إجراء هذه العملية حيث أنه قال أن نسبة الشفاء بعد العملية لا تتخطي 1%، وهذه من النسب الضعيفة للغاية لذا لم توافق على إجراؤها.
الأيام الأخيرة في حياة ميرنا المهندس
ذكر إحدي المقربين من ميرنا المهندس أنها في الأيام الأخيرة كانت مواظبة بشكل كبير علي الصلاة وقراءه القرأن وأنها استسلمت للأمر الواقع وأنها منتظرة الموت في أي لحظة، إلى أن لاقت وجه كريم رحمهما الله.