تصدرت اسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية الوجبة السابعة 2024 محركات البحث الاجتماعي، والجدير بالذكر أن العديد من مواطني العراق يترقبون ظهور نتيجة بشغف شديد، وخاصة بعد أن أعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية عن هذه الوجبة، ومن اللافت للنظر أنها من أبرز المساعدات المادية التي توفرها الحكومة العراقية لمحدودي الدخل والطبقات الأكثر احتياجا لمساعدتهم على الظروف المعيشية و مواجهة غلاء الأسعار.
اسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية الوجبة السابعة 2024
في صدد حديثنا عن اسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية الوجبة السابعة 2024، ننوه إلى أن السيد أحمد الأسدي وزير العمل والشؤون الاجتماعية، أعلن أن الإعانة الاجتماعية سيتم منحها للأشخاص المستحقين فقط التي تنطبق عليهم الشروط ويتم التحقق من استحقاقهم عبر زيارات ميدانية، وأضاف أيضا أنه تم إطلاق منصة إلكترونية بإسم “مظلتي” من قبل الوزارة لتقديم خدماتها للمواطنين بشكل إلكتروني، ومنها في ذلك إمكانية الاستعلام عن راتب الرعاية الاجتماعية لعام 2024 بكافة المحافظات العراقية.
شروط الحصول على الرعاية الاجتماعية بالعراق
- أن يكون المواطن يحمل الجنسية العراقية.
- أن يتراوح عمر المتقدم مابين 15 حتى 60، وبينما تكون أعمار النساء مابين 15 حتى 55 عاما.
- عدم امتلاك المتقدم أي عقار ملك سكني.
- أن يكون مقيما بشكل دائم في العراق.
- ألا يكون لدى المتقدم راتبا حكوميا ثابت.
- أن يتراوح عدد أفراد الأسرة المتقدمة من أربع أطفال أو أكثر.
خطوات الاستعلام عن اسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية الوجبة السابعة 2024
يمكن لأي مواطن عراقي التحقق من كونه مقبولا ببرنامج الرعاية الاجتماعية أم لا من خلال اتباع الخطوات التالية:
- الولوج إلى منصة مظلتي.
- انقر بعد ذلك على أسماء الرعاية الاجتماعية بالعراق.
- اكتب بعد ذلك البيانات في الحقول المخصصة بشكل دقيق.
- اكتب المحافظة التي تنتمي إليها.
- انقر بعد ذلك على استعلام.
- ومن ثم سوف يظهر لك خانة ” تحميل كشوفات المستفيدين للرعاية الاجتماعية”
- ويمكنك البحث عن اسمك بعد تحميلها على هاتفك.
والجدير بالذكر أنها سوف تقوم الوزارة بنشر كشوفات أسماء المستفيدين عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو التليجرام.
يمكنك معرفة اسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية الوجبة السابعة 2024 عبر منصة مظلتي وكذلك عبر موقع وزارة العمل العراقية، ومن المقرر أن يستفيد من تلك الوجبة 200 ألف أسرة من مختلف المحافظات، وذلك بعد ما يشهده العراق من ظروف اقتصادية سيئة.