Site icon البديل

أين تذهب ملابس الفنانين بعد ارتدائها؟ .. صدمة غير متوقعة

أين تذهب ملابس الفنانين بعد ارتدائها، سؤال يراود العديد من الناس، خاصةً أن معظم الممثلين يرتدون الملابس مرة واحدة فقط، وهم عادة ما يفضلون التجديد بشكل مستمر، وهذا ما يثير اهتمام الناس بشكل دوري، صرحت الفنانة غادة عبد الرازق عن حفظها لبعض ملابس وأزياء الشخصيات التي قدمتها سابقًا، من بينها ملابس شخصيتها في مسلسل “سمارة” وأيضًا أزياء شخصية “وردة” في مسلسل “الباطنية” وحتى المشغولات الذهبية لشخصية “نعمة الله” في مسلسل عائلة الحاج متولي الذي عُرض في عام ٢٠٠١، والتي تعود إلى والدتها. تقول غادة في حديثها في برنامج “معكم” مع الإعلامية منى الشاذلي على قناة سي بي سي أنها لا تزال تحتفظ بهذه الملابس حتى يومنا هذا.

احتفاظ الفنانة يسرا بملابس الشخصيات

أوضحت الفنانة يسرا في إحدى المقابلات التلفزيونية أنها تُحتفظ بجزء كبير من ملابسها المستعملة، التي ظهرت بها من قبل أمام الجمهور سواء في الحفلات والمهرجانات أو الملابس التي تُمثل بها أدوارها التمثيلية. وذكرت أن السبب وراء ذلك هو الرغبة في الحفاظ على هوية كل شخصية قد قامت بتجسيدها، سواء في مجال الدراما أو السينما.

لماذا تحتفل الفنانة يسرا بالأزياء التي ترتديها الشخصيات؟

الملابس المستخدمة للفنانة يسرا تعتبر مصدرًا للذكريات المهمة في حياتها. فقد يرمز الفستان إلى احتفالية معينة أو دور كان سببًا في نجاحها لدى الجمهور. وبالتالي، تشعر بالراحة النفسية عندما تفتح خزانتها الخاصة وتتذكر تجسيدها لشخصية معينة من بين العديد من الشخصيات التي قدمتها في مسيرتها الفنية.

ملابس يتربى في عزو هي التي تتواجد في دولاب الفخراني

يحتفظ الفنان يحيى الفخراني بملابس شخصياته في عدة مسلسلات، مثل مسلسل “يتربى في عزو” ومسلسل “شيخ العرب همام”، حيث يعتبرها جزءًا هامًا من ذكرياته.

مرحلة مهمة في حياة إلهام شاهين

أوضحت الفنانة إلهام شاهين أنها تحتفظ بملابسها المستعملة التي استخدمتها في أدوارها المختلفة. تذكرها هذه الملابس بأعمالها التي لا تزال تترك أثرًا في قلوب الجماهير، وتعد مرحلة مهمة في مسيرتها الفنية. لذلك لا تزال تحتفظ بها داخل خزانة ملابسها، وتقول “أحتفظ دائمًا بالفساتين التي لها ذكرى جميلة”.

تقوم الفنانة إلهام شاهين بشراء العديد من الملابس من البلدان التي تزورها، وتعود بحمولة كبيرة من الحقائب المليئة بالفساتين والاكسسوارات. وتواجه مشكلة تتمثل في ازدحام الملابس، لأنها تحتفظ بالعديد من الملابس القديمة والمستعملة التي ارتدتها في أعمالها الفنية المختلفة. ولذلك، يلجأ بعض الأحيان إلى التبرع بها للجمعيات الخيرية من خلال بيع الفساتين الثمينة في المزادات وتقديم العائد المادي للجمعيات.

Exit mobile version