Site icon البديل

موت وخراب ديار…. هو الأهلي عاوز اي من الزمالك صفقة قرن أخرى من الزمالك كله هيطفش!!

elbadilde 2

أثيرت الكثير من التكهنات في الساحة الرياضية حول توقيع الظهير الأيسر لفريق الزمالك، أحمد فتوح، على عقود انتقاله للغريم التقليدي نادي الأهلي، حيث تجتاح الأخبار الرياضية في الساعات الأخيرة العديد من الشائعات حول توقيع، الظهير الأيسر للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، على عقود انتقاله للنادي الأهلي، وفي سياق ذلك، قام مصدر مقرب من اللاعب بتوضيح الحقيقة والكشف عما إذا كان هذا الخبر مؤكدًا أم مجرد شائعات.

حقيقة توقيع أحمد فتوح للنادي الأهلي

في تصريح صحفي حصري لصحيفة “الرياضية”، قال أحمد فتوح: “أود أن أوضح بشكل قاطع أنني لم أوقع أي عقود مع نادي الأهلي، ولم يحدث أي اتصال رسمي من قبل إدارة الأهلي الحديث عن انتقالي لصفوفهم، أنا أحد أبناء الزمالك وأفتخر بارتداء قميص هذا النادي العريق، وسأظل ألعب بكل قوة وإصرار من أجل تحقيق الانتصارات للزمالك”، وأثارت تلك الشائعات قلقًا بين جماهير الزمالك وأثرت على المشاعر الوطنية للجماهير المصرية التي تتابع الصراعات الكروية بين الأندية الكبيرة، ومع اقتراب الفترة الانتخابية لنادي الأهلي وانتهاء عقد رئيس النادي، زادت الشائعات حدة، مما يؤكد أن بعض المصادر تستغل تلك الفترة الحساسة لترويج أخبار غير دقيقة، وتعدُّ تلك الشائعات مجرد محاولة للتأثير على تركيز وأداء الفريق الزملكاوي خلال المرحلة الحاسمة من المسابقات المحلية والقارية، إذ يسعى الفريق لتحقيق الانتصارات والمنافسة على الألقاب، ولهذا السبب يرفض اللاعب أحمد فتوح الانشغال بتلك الأخبار الكاذبة ويؤكد تركيزه على تحقيق الأهداف التي يسعى الفريق لتحقيقها.

معلومات عن اللاعب أحمد فتوح

ويُعتبر أحمد فتوح من اللاعبين البارزين في صفوف الزمالك، حيث قدم أداءً مميزًا في المواسم الأخيرة وأثبت جدارته كظهير أيسر متميز ومؤثر في المباريات، وتتطلع جماهير الفريق إلى استمرار تألقه ومساهمته في تحقيق النجاحات والتتويج بالبطولات في الفترة المقبلة، وفي هذا السياق، تتجه أنظار عشاق الكرة المصرية نحو استكمال مشوار الفرق في المسابقات، وتبقى الحقائق والإثباتات هي المعيار الوحيد لتحديد مصير اللاعبين ومسار مسيرتهم المهنية، لذا فإن الوقوف ضد الشائعات والمعلومات غير الدقيقة يظل أمرًا حيويًا لضمان استقرار وتركيز الفرق في سعيها نحو تحقيق الانتصارات وتحقيق الطموحات.

Exit mobile version